السرقة ودوافعها وسبل
علاجها لدى الأطفال
السرقة هي أحدى العادات السلوكية السيئة المكتسبة التي لا ترجع إلى أية دوافع فطرية يكتسبها الأبناء من المحيط الذي يعيشون فيه عن طريق التقليد فهي ليست حتمية وبالتالي يمكن تجنبها إذا نجحنا في تربية أطفالنا تربية صالحة وحذرناهم من عواقب هذا السلوك الذي لا يجلب لهم إلا الشر والأذى .
والسرقة نوع من السلوك يعبر به صاحبه عن حاجة شخصية أو نفسية أساسها الرغبة في التملك بالقوة وبدون وجه حق أو سبب العوز والحاجة وخاصة عندما يجد الطفل زملائه يحصلون من ذويهم على كل ما يشتهون ويطلبون وعدم قدرته على اشباع حاجاته ورغباته أسوة بزملائه .
وعادة السرقة ذات تأثير اجتماعي سيئ جدا لأن ضررها يقع على الأخرين ولمعالجة هذه الظاهرة لدى الأطفالنا يتطلب منا أولاً أن نتعرف على دوافع السرقة والتي يمكن تلخيصها بما يلي :-
السرقة هي أحدى العادات السلوكية السيئة المكتسبة التي لا ترجع إلى أية دوافع فطرية يكتسبها الأبناء من المحيط الذي يعيشون فيه عن طريق التقليد فهي ليست حتمية وبالتالي يمكن تجنبها إذا نجحنا في تربية أطفالنا تربية صالحة وحذرناهم من عواقب هذا السلوك الذي لا يجلب لهم إلا الشر والأذى .
والسرقة نوع من السلوك يعبر به صاحبه عن حاجة شخصية أو نفسية أساسها الرغبة في التملك بالقوة وبدون وجه حق أو سبب العوز والحاجة وخاصة عندما يجد الطفل زملائه يحصلون من ذويهم على كل ما يشتهون ويطلبون وعدم قدرته على اشباع حاجاته ورغباته أسوة بزملائه .
وعادة السرقة ذات تأثير اجتماعي سيئ جدا لأن ضررها يقع على الأخرين ولمعالجة هذه الظاهرة لدى الأطفالنا يتطلب منا أولاً أن نتعرف على دوافع السرقة والتي يمكن تلخيصها بما يلي :-
دوافع
ظاهرية :-
وتتمثل هذه الدوافع في:-
أ- الرغبة في إشباع الحاجة
ب- الرغبة في الميول والعاطفة والهوايات
جـ-الرغبة في التخلص من مأزق
د- الرغبة في الانتقام
2- دوافع لا شعورية :-
وهي ناجمة عن علاقة السارق بالبيئة التي يعيش فيها والعلاقات الاجتماعية السائدة فيها ولابد أن نشير إلى أن السرقة لها حالات مختلفة يمكن تحديدها بالأنواع التالية :-
* أنواع السرقة
1- السرقة الفردية :-
أي يقوم الطفل أو المراهق بالسرقة بمفرده
2- السرقة الجماعية :-
أي يتفق اثنان أو أكثر بعملية السرقة
3- أن يكون السارق تابعاً :-
أي أن يتبع مجموعة من عصابات السرقة
4- أن يكون السارق متبوعاً :-
أي أنه يعود مجموعة تشكل عصابة سرقة
5- قد تكون السرق رغبة ذاتية من قبل الطفل أو المراهق
6- قد تكون السرقة بالاكراه من قبل الآخرين
7- قد تكون السرقة لنوع معين من الأشياء أو أنواعاً متعددة
وتتمثل هذه الدوافع في:-
أ- الرغبة في إشباع الحاجة
ب- الرغبة في الميول والعاطفة والهوايات
جـ-الرغبة في التخلص من مأزق
د- الرغبة في الانتقام
2- دوافع لا شعورية :-
وهي ناجمة عن علاقة السارق بالبيئة التي يعيش فيها والعلاقات الاجتماعية السائدة فيها ولابد أن نشير إلى أن السرقة لها حالات مختلفة يمكن تحديدها بالأنواع التالية :-
* أنواع السرقة
1- السرقة الفردية :-
أي يقوم الطفل أو المراهق بالسرقة بمفرده
2- السرقة الجماعية :-
أي يتفق اثنان أو أكثر بعملية السرقة
3- أن يكون السارق تابعاً :-
أي أن يتبع مجموعة من عصابات السرقة
4- أن يكون السارق متبوعاً :-
أي أنه يعود مجموعة تشكل عصابة سرقة
5- قد تكون السرق رغبة ذاتية من قبل الطفل أو المراهق
6- قد تكون السرقة بالاكراه من قبل الآخرين
7- قد تكون السرقة لنوع معين من الأشياء أو أنواعاً متعددة
أولا: أسباب
أسرية:
1: شعور الطفل
بعدم الأمان والاستقرار نتيجة لانفصال الأبوين.
2: الحرمان
المادى للطفل وعدم تلبية الأسرة لاحتياجاته من مأكل وملبس وألعاب يجعله يسرق لكى
يعوض هذا الحرمان.
3: الحرمان
النفسى للطفل، كافتقاده العطف والحنان مما ينتج عنه أحباط شديد ومن ثم يتولد لديه
سلوك السرقة.
4: عدم تعويد
الطفل على التفرقة بين ممتلكاته وممتلكات الآخرين.
5: عدم غرز
الأمانة فى الطفل مما يجعله لا يدرك ما يفعله إن كان صحيحا أم خاطئا.
6: العقاب المستمر
للطفل، واستخدام الوالدين القسوة فى التعامل معه، حيث يساعد هذا على خلق شخصية
عدائية للطفل ينتج عنها سلوك السرقة.
ثانيا: أسباب خاصة بالطفل:
1: نقص مستوى ذكاء الطفل يجعله أكثر عرضه لسلوك السرقة.
2: التوتر الداخلى للطفل مثل الاكتئاب, الغيرة, الغضب، مما يجعله يقبل على هذا السلوك.
3: شعور الطفل بالنقص وبأنه أقل من زملائه فيلجأ للسرقة ليعوض هذا النقص.
4:حب المغامرة والاكتشاف المتمثل أحيانا فى القيام بالسرقة.
ثالثا: أسباب أخرى:
1:مشاهده الطفل للأفلام التى تعرض السارق على أنه شخص شجاع وذكى ومحبوب فيحاول الطفل تقليد البطل و يعزز لديه سلوك السرقة.
2: القدوه غير الحسنة للطفل بأن يشاهد أحد أقاربه يمارس هذا السلوك الخاطىء.
– أما طرق علاج مشكلة السرقة لدى الأطفال، فلابد وأن يتعامل الآباء مع مشكلة السرقة لدى الأطفال، من خلال 10 خطوات يمكن عن طريقها تخليص طفلك من هذا السلوك غير المرغوب فيه وبأسلوب علمي وتربوي..
1: لا تأخذ سرقة طفلك كأنها فشل شخصي أو إهانة لك. ولا تقابلها بالصراخ فى وجه الطفل، أو ضربه، ولكن حاول أن تقترب منه وتحتويه لكى تتغلب على هذه المشكلة.
2: تحدث مع الطفل وافهمه بهدوء أن السرقة سلوك خطأ دينيا واجتماعيا.
3: ساعد الطفل على أن يرد المسروقات إلى أصحابها بصورة لا تجرح كرامته.
4: عامل طفلك بالحب والصداقة مع الحزم المعقول فى المعاملة وليس الشدة.
5: اختار للطفل القصص والأفلام التى تناقش الأمانة والصدق والقدوة الحسنه مثل قصص الأنبياء مثلا.
6: اغرس في طفلك القيم الدينية والاخلاقية التى تحث على الحق والأمانة.
7: تجنب قول “انت سارق” مع الطفل.
8: احتوي طفلك واظهر حبك له، فإن هذا يجعله يشعر بالأمن والطمأنينة، ويساعد على اقناعه بألا يكرر هذا السلوك الخطأ.
9: عدم تأنيب الطفل أمام الآخرين لكى لا تجرج مشاعره.
10: تجنب المبالغة فى تضخيم الحدث وجعل الطفل يشعر بأنه مجرم.
* كيفية معالجة مشكلة السرقة
يرى علماء التربية وعلم النفس ان السرقة تتطلب أن يكون لدى السارق مهارات عقلية وجسمية هامة تمكنه من القيام بهذا العمل الخطير والضار وتم تحديدها بما يلي :-
سرعة الحركة وخصوصاً حركة الأصابع
دقة الحواس من سمع وبصر
الجرأة وقوة الأعصاب
الذكاء
الملاحظة الدقيقة والاستنتاج
يرى علماء التربية وعلم النفس ان السرقة تتطلب أن يكون لدى السارق مهارات عقلية وجسمية هامة تمكنه من القيام بهذا العمل الخطير والضار وتم تحديدها بما يلي :-
سرعة الحركة وخصوصاً حركة الأصابع
دقة الحواس من سمع وبصر
الجرأة وقوة الأعصاب
الذكاء
الملاحظة الدقيقة والاستنتاج
أن مشكلة
السرقة عند الأطفال لها حل ولكن يحتاج المزيد من الصبر من الوالدين وإصرارهم على
أن يقلع الطفل عن هذا السلوك الغير سوي، وذلك من خلال مناقشة الطفل في هذا السلوك
والتوضيح له إنه جرم وخاطىء إضافة إلى تحريمه من قبل كل الديانات السماوية.
وتشير يجب ألا
يصاب الآباء بصدمة نتيجة سرقة ابنهم وألا يأخذوا في الدفاع عنه حتى لا يتطور الأمر
ويبدأ الطفل بالكذب توافقًا مع دفاع أهله عنه بل الواجب أن يتعاونوا من أجل حل هذه
المشكلة.
وتضيف
الاستشاري الاسري، يجب وضع الثقه بالطفل، لأنه تجعله يشعر بالحرج من أنه يسلك مثل
هذة السلوكيات، وحذرت من تكرار بعض الكلمات السلبية على مسامع الطفل، على سبيل
المثال "انت حرمي"، موضحة أن مثل هذة الكلمات تعمل كنوع من التأكيدات
داخل عقل الطفل، ومع تكرارها يشعر الطفل إنه تحول للص وسارق بالفعل ولن يجدي معه
أي علاج، مما يؤدي إلى تدهور حالته واستمراره في ممارسة السرقة بشكل أكبر.
وتتابع يجب
تشجيع الطفل دائما، وتنمية ثقته بنفسه، ورعايته بالمزيد من الحنان والأهتمام، كما
أن مشاركة الطفل في نشاط اجتماعي يساعده على تحسن حالته واقلاعه عن السرقة، كما
يجب توفير الضروريات اللازمة للطفل من مأكل وملبس مناسب لسنه، مع احترام ملكية
الطفل في كل شيء.
وحذرت الريس،
من اللجوء للعقاب اللفظي أو البدني اتجاه الطفل، لان عادة هذا الأمور تؤدي إلى
نتائج عكسية وتسهم في تفاقم المشكلة بشكل أكبر.
وأكدت، يجب على
الوالدين إدراك أن السرقة مرض يمكن علاج الطفل منه، وإذا قام الطفل بأخذ شيء من
أقرانه، يجب الحرص على إرجاعه مرة أخرى، مع ضرورة الإشراف والمراقبة المباشرة من
قبل الوالدين لملاحظة أي سلوك يطرأ على الطفل، ومعالجته في البدايه قبل أن يتفاقم،
مع ضرورة بناء جسور من الثقة والتواصل والتفاهم مع الطفل.
يختلف علاج مشكلة السرقة عند الأطفال باختلاف أسبابها، فلا بد للباحث
من التعمق في إدراك السبب الحقيقي وراء سرقة الطفل، وعدم التسرع في الحكم على السارق،
أو توبيخه أو عقابه فسلوكه هذا صادر عن غير إرادته، والباحث القدير هو الذي يحتوي
الموقف ويتعامل مع الحالة بكل حكمة وصبر وروية وسرية، فالعقاب وحده لا يحل مشكلة
بل يفاقمها والتسرع في الحكم يعقد المشكلة أكثر وأكثر، فلا بد أن يكون لدى الباحث
عين ثاقبة وحس فني يميز به بين الغث والسمين ويدرك به الحقائق فلربما من اتهمته
بالسرقة في يوم ما يكون بريئا منها والسارق غيره وعندما اتضحت لك الرؤية وكنت قد
أوقعت العقاب بالطفل فإنك ستندم على ما فعلت وسوف يؤنبك ضميرك على ما اقترفت، لذا
فالسرقة مشكلة سلوكية وعلاجها يكمن في إزالة أسبابها ما أمكن وتعليم الطفل سلوكا
محمودا والتركيز على هذا السلوك الجيد وتناسي سرقته إطلاقا لأن التركيز على السلوك
الجيد وتقويته لدى الطفل يمحو السلوك الرديء (إن الحسنات يذهبن السيئات) فمثلا
السلوك المناقض للسرقة سلوك الأمانة هذا المبدأ الإسلامي العظيم الذي يجب أن نعلمه
لأبنائنا، ونغرسه في أذهانهم لنحصنهم من الوقوع في المزالق ونبصرهم بما تؤدي إليه
السرقة من أضرار تجعل الطفل يحقر ذاته عندما يوصف بأنه حرامي أو لص، فإذا كان سبب
سرقة الطفل مثلا حاجة لم تشبع فيجب على الوالدين إشباعها فلا يدفعان الطفل إلى
السرقة ثم يلومانه وهم السبب في ذلك، وإذا كان الطفل تعلم السرقة ممن حوله فيجب
المحافظة عليه من قرناء السوء الذين يزينون له الأعمال السيئة بأنها جميلة لأنهم
لم يتعلموا في أسرهم الفرق بين الحلال والحرام ففاقد الشيء لا يعطيه، كما أن
القدوة الصالحة وقاية للأطفال من جميع السلوكيات المشينة بما فيها السرقة، إذا علاج
السرقة يكمن في إدراك أسبابها أولا: ثم إزالة هذه الأسباب ما أمكن، والتركيز على
الصفات المغايرة للسرقة وتدعيما حتى ينطفئ السلوك غير المرغوب فيه بتجاهله، وتشجيع
الطفل بتقديم الهدايا له لكي ندفعه لأن يتحلى بالأمانة ونقص عليه بعض القصص التي
تركز على غرس الصفات الفاضلة في أذهان الأطفال، والتاريخ الإسلامي مليء بذلك.
إن أفضل طريقة للتعامل مع الطفل السارق أن نقول له مثلا: إن شريط الفيديو الذي في غرفتك جاء من متجر ستي بلازا، وأنت لم تدفعي ثمنه، ما رأيك أن نتناقش حول هذا الموضوع؟ بدون تهديد أو صراخ أو تحقيق، لأن هدفك الأساسي معرفة الدافع إلى هذا السرقة ويمكن أن تعرفي ذلك من فم طفلتك، اسأليها لماذا أخذت هذا الشريط؟، ثم اصطحبيها معك لإعادته أو دفع ثمنه، واطلبي منها الاعتذار لأصحاب المحل على ألا يتكرر هذا الخطأ.
وبهذه الطريقة نكون قد علمنا طفلتنا شيئين الأول: أن ما فعلته خطأ ونحن نعالج هذا الخطأ ولا نجرح شعور الطفلة، وفرقنا بين السلوك والشخصية، ثم علمنا الطفلة كيف تعتذرإذا بدر منها خطأ في موضع آخر.
أختي الأم: إذا لم تفد هذه الإجراءات العلاجية لتخليص طفلك من السرقة أو إذا ظهر عليه سلوكيات سيئة أخرى مثل التدخين أو الكذب فعليك استشارة المختصين الذين لن يبخلوا عليك بالمساعدة وتقديم النصح.
إن أفضل طريقة للتعامل مع الطفل السارق أن نقول له مثلا: إن شريط الفيديو الذي في غرفتك جاء من متجر ستي بلازا، وأنت لم تدفعي ثمنه، ما رأيك أن نتناقش حول هذا الموضوع؟ بدون تهديد أو صراخ أو تحقيق، لأن هدفك الأساسي معرفة الدافع إلى هذا السرقة ويمكن أن تعرفي ذلك من فم طفلتك، اسأليها لماذا أخذت هذا الشريط؟، ثم اصطحبيها معك لإعادته أو دفع ثمنه، واطلبي منها الاعتذار لأصحاب المحل على ألا يتكرر هذا الخطأ.
وبهذه الطريقة نكون قد علمنا طفلتنا شيئين الأول: أن ما فعلته خطأ ونحن نعالج هذا الخطأ ولا نجرح شعور الطفلة، وفرقنا بين السلوك والشخصية، ثم علمنا الطفلة كيف تعتذرإذا بدر منها خطأ في موضع آخر.
أختي الأم: إذا لم تفد هذه الإجراءات العلاجية لتخليص طفلك من السرقة أو إذا ظهر عليه سلوكيات سيئة أخرى مثل التدخين أو الكذب فعليك استشارة المختصين الذين لن يبخلوا عليك بالمساعدة وتقديم النصح.
نصائح سريعة
• عندما يسرق الطفل يكون قام بسلوك سيئ، لكن احذروا من معاملته على انه لص.
• امتنعوا عن وصفه بالسارق أو اللص أو أي من الألفاظ التي تعزز من هذا السلوك السيئ في نفسه.
• عندما يسرق المال من البيت يجب إفهامه انه ارتكب سلوكا غير مقبول، وأنه ستتم زيادة مصروفه بشرط عدم اللجوء إلى هذا السلوك مرة أخرى.
• يتعلم الأطفال من خلال مشاهدة وتقليد آبائهم، لذا يجب تدريبه منذ سن مبكرة على القيم النبيلة، مثلا إفهامه عند الوجود في سوبر ماركت أنه عندما نأخذ شيئا يجب قبل أخذه إلى البيت دفع ثمنه، هنا نعلمه قيمة احترام ملكية وحقوق الآخرين وعدم أخذ شيء إلا بعد دفع ثمنه.
• من المهم أن يخبر الوالدان الطفل بأنه فقد بعض ثقتهما، وانه بحاجة إلى استعادة هذه الثقة بعدم تكرار السرقة.
• عندما يسرق الطفل يكون قام بسلوك سيئ، لكن احذروا من معاملته على انه لص.
• امتنعوا عن وصفه بالسارق أو اللص أو أي من الألفاظ التي تعزز من هذا السلوك السيئ في نفسه.
• عندما يسرق المال من البيت يجب إفهامه انه ارتكب سلوكا غير مقبول، وأنه ستتم زيادة مصروفه بشرط عدم اللجوء إلى هذا السلوك مرة أخرى.
• يتعلم الأطفال من خلال مشاهدة وتقليد آبائهم، لذا يجب تدريبه منذ سن مبكرة على القيم النبيلة، مثلا إفهامه عند الوجود في سوبر ماركت أنه عندما نأخذ شيئا يجب قبل أخذه إلى البيت دفع ثمنه، هنا نعلمه قيمة احترام ملكية وحقوق الآخرين وعدم أخذ شيء إلا بعد دفع ثمنه.
• من المهم أن يخبر الوالدان الطفل بأنه فقد بعض ثقتهما، وانه بحاجة إلى استعادة هذه الثقة بعدم تكرار السرقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق